الطفيل بن عمرو الدوسى

الطفيل بن عمرو الدوسى
ــــــــــــــــــــــــــــــ
* شاعرًا فحلاً من شعراء العرب ، نشأ بين أسرة شريفة كريمة فى أرض دوس .
* فى سوق عكاظ حيث يجتمع الشعراء والأدباء بمكة حذرته قريش من سماع الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) وألحوا عليه .
* وضع فى أذنه قطنًا لئلا يسمع ولكن شاء الله له أن يسمع ويعجب بالقرآن ويسلم على يد النبى ( صلى الله عليه وسلم ) ويطلب منه أن يجعل له آية فى قومه حتى يهديهم فدعا له النبى ( صلى الله عليه وسلم ) .
* دعا أباه وأمه وزوجته فأسلموا جميعًا وأسلم أبو هريرة من القبيلة ورفضت القلة الباقية الإسلام .
* عاد إلى رسول الله يطلب منه أن يدعو عليهم فدعا لهم وقال : اللهم اهد دوسًا وآت بهم مسلمين ، وأوصاه الرسول بالرفق معهم .
* أسلمت القبيلة كلها وعددها ثمانين أسرة وبعد فتح خيبر جاءوا إلى الرسول (صلى الله عليه وسلم) .
* فى فتح مكة تذكر إن عمرو بن حممة الذى كان ينزل الطفيل ضيفًا عنده كان له صنمًا يدعى ذا الكفين ، فاستأذن النبى أن يحرقه فأذن له فكان يضرم فيه النار ويقول :
يا ذا الكفين لست من عبادكا ميلادنا أقدم من ميلادكا
إنى حشوت النار فى فؤادكا
* اصطحب ابنه عمرو فى موقعة اليمامة وقاتلا معًا حتى نال الشهادة وتبعه ابنه فى موقعة اليرموك بالشام .
منقول من أحد المنتديات عن أخ جزاه الله خير