كعب بن مالك
ــــــــــــــــــــــــــــــ
* أنصارى خزرجى .
* كنيته عبدالله .
* كان شاعرًا فى الجاهلية .
* شهد بيعة العقبة الثانية .
* آخى النبى ( صلى الله عليه وسلم ) بينه وبين طلحة بن عبيد الله .
* كان للرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ثلاثة شعراء هو أحدهم ، كان يخوف الكفار بالحرب ويفخر عليهم بقوة المسلمين .
* قال له النبى ( صلى الله عليه وسلم ) : إنك لحسن الشعر وكان يقول عن شعره : لهذا أشد عليهم من وقع النبل .
* لما نزل قوله تعالى : { والشعراء يتبعهم الغاوون } اهتم لها هذا الصحابى واتجه إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وفى نيته أن يمتنع عن قول الشعر فقال له الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) : المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه .
* قال ابن سيرين : بلغنى أن دوسًا إنما أسلمت خوفًا من قوله :
قضينا من تهامة كل وتر وخيبر ثم أجمعنا السيوفا
نسائلها ولو نطقت لقالت قواطعهن دوسًا أو ثقيفًا
* فى غزوة أحد لبس لأمة النبى ( صلى الله عليه وسلم ) وكانت صفراء ولبس النبى ( صلى الله عليه وسلم ) لأمته وجرح هذا الصحابى فى هذه الغزوة أحد عشر جرحًا .
* فيه نزل قوله تعالى : { وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم } فقال له النبى ( صلى الله عليه وسلم ) أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك فقال : أمن عندك يا رسول الله أم من عند الله ؟ فقال : بل من عند الله ، فقال : والله ما أنعم الله على بنعمة قد بعد إذا هدانى للإسلام أعظم فى نفسى من صدقى رسول الله(صلى الله عليه وسلم ).
* إرشادات : يركز على الصدق كخلق إسلامى وجزاء الصادقين ووجوب ملازمة الصادقين وإثم التخلف عن الجهاد .
منقول من أحد المنتديات عن أخ جزاه الله خيرا