سبحان الله
حقاً يا له من دين لو أن له رجال.
الأقصى يهدم والمسلمون تستباح دماؤهم فى شتّى بقاع الأرض منذ عقود مضت , ولا زال فى أمّة الإسلام من يحمل همّ الكرة والنوادى والمباريات ولا حول ولا قوة إلا بالله .
وهناك من نراه من أبناء الإسلام يتعلق قلبه والعياذ بالله بنادى من النوادى أو بلاعب من هؤلاء الفسّاق الذين يُظهرون عوراتهم أمام العالم أجمع , والفاجعة الأكبر أننا نجد من المسلمين من يحب لاعباً كافراً والعياذ بالله.
تركنا القران الكريم والسنّة النبوية المطهرة وتركنا العلم الشرعى بفروعه وتركنا أصول شريعتنا الغرّاء والدعوة إلى الله تعالى والتفتنا إلى الكرة وغيرها من اللهو الذى لا يعلم مداه إلا الله تعالى , فهل حقاً بذلك نستحق التمكين؟؟؟؟
سؤال مهم جدا , فليجب كل منّا عليه بينه وبين نفسه.
اللهم انصر دينك وكتابك وسنّة نبيك .